⭐ من يحافظ على قراءة سورة البقرة لمده طويلة متواصلة سيرى في حياته عجباً وفي جسده شفاءً وفي رزقه زيادةً وفي صدره انشراحاً وفي عمره بركة ..
⭐ من حافظ على قراءة البقرة
صارت لقلبه الأفراح مُجاوره والخيرات على حياته مُتكاثره ، فكن أنت من أهلها ستأنس بها .
ستعشق قُربها وستشتاق إليها
⭐ مَكث شهورا يسرد البقرة كل ليله فأبدل الله مرضه عافية وضيقه فرحاً وعُسره يُسراً
وتناثرت البركات عليه من كل جهاته وصار سعيداً في حياته..!
⭐ تعلّم أن تُحقق أمنياتك .. وتزيد بركة حياتك .. وتُفرّج كُرباتك .. وتزيد حسناتك ..! بسرد البقرة كل يوم لمدة طويلة .. كشهر مثلاً ..!
⭐ حطّم أصنام الأوهام في داخلك .. بفأس تكرار سورة البقرة ..! إسألوا من يكثر من سردها عن انشراح صدرِه .. وتيسير أمرِه .. سيُجيبكم لفوره ..
⭐ الرسول الصادق الأمين يقول عن سورة البقرة . أخذُها بركة .. يعني قراءتها وحفظها والعناية بها ستُعطيك بركة في أهلك ومالك وولدك وجسدك وروحك!
⭐ سورة البقرة أشبه ماتكون بالتمرة لن يطيب لك طعمها إلا بعد مضغها إذن تكرارها ومجاهدة النفس على قراءة البقرة سيُورث في حياتك حلاوةً وفرحاً .
⭐ تكرار قراءة سورة البقرة
يجلب للعبد خيرات لا حصر لها ..! ويدفع عنه شروراً لا علمَ لهُ بها ..! وفيها منافع لا يستغني العاقل عنها ..!
⭐ تكرار قراءة سورة البقرة .. يجلو عن القلب القسوة ويذوق العبد فيها لذة الخلوة .. وتعيش معها الروح أرق مشاعر النشوة ..!
⭐ إذا كانت أوجاع العيون والحسد والسحر في جسد الإنسان ( كالصخرة ) فإن تكرار سورة البقرة هي المِطرقه ..! آلامك ( تنكسر ..تضمحّل .. تتلاشى )
⭐ قراءة سورة البقرة عسيره في بدايتها لأن الشيطان يعلم علم اليقين عظيم نفعها فلا يريد لك قطف ثمارها ، بعد اجتياز ها غالباً ستنشط روحك .
⭐ كان ابن القيم يقوم الليل في ركعتين لمدة شهرين يقرأ س البقرة في هاتين الركعتين ويوتر بالضحى يقول فتح الله لي من جميل أبواب الرزق والعافيه
⭐ كثيراً ماكان يقول ابن القيم : أن العين والحسد كالكُتلة في جسد المحسود لا يُزيلها ويمحوها ويجلوها كتكرار ( سورة البقرة ) والمعوذات .
◽️◽️
💻 [ رقية وشفاء ] الحساب الرسمي لموقع رقية وشفاء بإشراف الشيخ الراقي مسفر العصيمي
✍ تحرير : حورية الدعوة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »
موضوع ذا صلة :
🔗 من عجائب قراءة (سورة البقرة) قصص ومواقف يرويها لنا الدكتور الجبير
http://huria-alddaewa.blogspot.com/2016/04/blog-post_14.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق