الجمعة، 2 ديسمبر 2016

مجموعة من الأقوال والحكم 

أبى منبت العيدان أن يتغير ( يضرب لمن كان كريم الأصل رفيع الحسب جرى على ذلك أينما ذهب وكيفما أنقلب )

اترك فضول الكلام توفّق للحكمة

اتق الله حيثما كنت

اتق معاداة الرجال فإنك لا تعلم مكر حليم أو مفاجأة لئيم

اتقوا مَنْ تبغضه قلوبكم

أثقل الناس : المهذار في الكلام ، والضنين بالسلام

إجعل تأنيك أمام عجلتك

اجمعوا هذه القلوب ، وابتغوا لها طرائف الحكم فإنها تمل كما تمل الأبدان ( علي رضي الله عنه )

أحرص على ما ينفعك ودع كلام الناس

أحسنتُ إلى الناس فكثرت علي شرورهم ، وأسأت إلى الناس فارتدت سهامي في نحري " راجي الراعي "

احفظ الرأس وما وعى والبطن وما حوى

أخرج الطمع من قلبك تحل القيد من رجلك

أخسر الناس صفقة من اشتغل عن الله بنفسه

أخسر الناس : من باع الباقي بالفاني

إخوان الصفاء خير مكاسب الدنيا : هم زينة في الرخاء وعدة في البلاء ومعونة على الأعداء ( أبو الفتح الأبشيهي )

إذا ابتليت فثق بالله ولا تجزع

إذا أحب الرجل أخاه فليخبره بأنه يحبه

إذا احتاج الغني إلى الخزف كسر الفقير جرته

إذا أدبر الدهر كفى عدوهم

إذا أردت أن تقنع رجلاً فالجأ إلى عقله ، وإذا أردت أن تقنع امرأة فالجأ إلى قلبها

إذا ازدحم الجواب خفي الصواب

إذا اصطنعت المعروف فاستره

إذا أنت لم تضرب عن الحقد لم تغنى بذكر ولم تسعد بتقريظ مادحٍ ( البحتري )

إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق

إذا تكلمت بليلٍ فاخفض وإذا تكلمت نهاراً فانقض

إذا حزن الفؤاد ذهب الرقاد

إذا حسنت أخلاق الإنسان كثر مصافوه وقل معادوه فتسهلت عليه الأمور الصعاب ، ولانت له القلوب الغضاب ( الماوردي )

إذا سمعت رجلاً يقول فيك من الخير ما ليس فيك ، فلا تأمن أن يقول فيك من الشر ما ليس فيك

إذا صدأ الرأي صقلته المشورة

إذا قلت له زن ، طأطأ رأسه وحزن " يضرب للرجل البخيل "

إذا ندمت فاقلع ، وإذا جهلت فاسأل

أربع يمتن القلب : الذنب إلى الذنب ، وكثرة الضحك وقلة الحياء ، وملاحاة الأحمق وسماع الغناء

استعينوا على الكلام بالصمت وعلى الاستنباط بالفكر

استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان

استغفار بلا إقلاع هو توبة الكاذبين

استكثروا من الحسنات فإن ذنوبكم كثيرة

أسعد الناس من ختم له في آخرته بخير

اشقى الناس بالسلطان صاحبه ، كما أن أقرب الأشياء إلى النار أسرعها احتراقاً " ابن المعتز "

أصدق الناس الثابت على توبته

أصلح نفسك يصلح لك الناس

إضاعة الفرصة غُصة

أظلم الناس لنفسه لئيم إذا ارتفع جفا أهله

اعشب فأنزل . أي أصبت حاجتك فاقنع ، ويقال : أعشب الرجل ، إذا وجد عشباً ، واخصب إذا وجد خصباً

أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه

أعظم أرث يحظى به المرء : الشرف

أعظم الخَلْقِ غروراً من اغتر بالدنيا وعاجلها فآثرها على الآخرة " ابن القيم "

أعظم الذنوب عند الله الحسد

أعن أخاك ولو بالصوت

أعوذ بالله من صديق يطري وجليس يغري

أغرس العود ما دام لدنا

أفضل الأعمال ما أكرهت النفوس عليه

أفضل المعرفة : معرفة الرجل نفسه ، وأفضل العلم : وقوف المرء عند علمه ، وأفضل المروءة : استبقاء الرجل ماء وجهه
أفضل المعروف معونة الملهوف

أفضل الناس من تواضع من رفعة وزهد عن قدرة وأنصف عن قوة " عبد الملك بن مروان "

اقبلوا عذر من اعتذر

أكبر العيب أن تعيب ما فيك مثله

اكتموا حسناتكم كما تكتمون سيئاتكم

الابن مصباح البيت المظلم

الأخبار الجيّدة تمشي ، والأخبار السيئة تجري

الاستقامة : أن تستقيم على الأمر والنهي ، ولا تروغ روغان الثعالب

الاعتراف بالحق فضيلة

الأمن يبدأ منك ، عندما تتبع النظام وتمتنع عن إيذاء الآخرين

الأناة حصن السلامة ، والعجلة مفتاح الندامة

الأيام صحائف أعمالكم فخلدوها أحسن أعمالكم

الإيمان إيمانان : إيمان يمنع من دخول النار وإيمان يمنع الخلود في النار

الإيمان يزيد وينقص بحسب الأعمال يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية

البخيل حارس نعمته وخازن ورثته

البّر حسن الخلق " حديث شريف "

البركة بيد الله

البشاشة جوهر المعاملة

التسلط على المماليك دناءة

التقدم قبل التندم " يُضرب في لقاء من لا قوام لك به "

التقوى هي العدة الوافية والجنة الواقية

التمسوا الرزق في خبايا الأرض

التوبة جمعها أربعة أشياء : الاستغفار باللسان ، الإقلاع بالأبدان ، وأضمار وترك العود بالجِنان ، ومهاجرة سيء الإخوان ( محمد بن كعب القرطبي ) .

التوبة من الذنب فور الوقوع فيه

التوفيق خير قائد

الجليس الصالح كالمسك النافح

الجهل مطية سوء من ركبها زلّ ، ومن صحبها ضلّ

الحاجة إلى الأخ المعين كالحاجة إلى الماء المعين

الحسد لا يزول إلا بموت الحسود أو هلاك المحسود

الحق أقوى معين والصد أفضل قرين

الحق سيف قاطع

الحلم واسطة بين الغضب والضعف

الحمق فقدان ما يحمد من العاقل

الحمق يسلب السلامة ويورث الندامة

الحياء : حلة جمال ، وحلية كمال ، يُحترم في عيون الناس صاحبه ويزداد قدره ويعظم جانبه .

" الحياء لا يأتي إلا بخير " حديث شريف

الخذلان مسامرة الأماني ، والتوفيق رفض التواني

الخير أبقى وإن طال الزمن به

" الخير عادة والشر لجاجة " حديث شريف

الدعاء : من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب

الدعاء هو العبادة

" الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر " حديث شريف

الدنيا غرور حائل ، وزخرف زائل ، وظل آفل

الدين المعاملة

الذنوب تسقط الجاه والمنزلة والكرامة وهي مجلبة للذم

الرياء شعار المنافقين

الزيادة من الخير خير

السعيد من اتعظ بغيره

السعيد من وُعِظَ بغيره ، والشقي من وُعِظَ غيره به

الشر هيّنٌ ، أما الخير فيتطلّبُ مجهوداً كبيراً

الصدقة أمانة .. والكذب خيانة

الصدقة تدفع البلاء وتطيل العمر

الصدور خزائن الأسرار ، والشفاة أقفالها ، والألسن مفاتيحها فليحفظ كل امرئ مفتاح سره " عمر بن عبد العزيز "

الصديق الذي صنعته بالهدايا سوف يشتريه غيرك

الضمير الحيُّ وسادة ناعمة

الظلم ظلماتٌ يوم القيامة " حديث شريف "

العاقل من عقل نفسه من المحارم

العالم الحكيم يدعو الناس إلى عمله بالصمت والوقار

العتاب قبل العقاب

العدل أساس الملك

العدل أقوى جيش

العرق دساس

العقل لؤلؤة تُضيء الطريق

العمر أقصر من أن يحتمل الهجر

العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه ( ابن القيم )

العهد : تفي به لمن عاهدت مسلماً أو كافراً

العيون تبصر كل شيء إلا نفسها

الغضب أوله جنون وآخره ندم

الغضب ينسي الحرمات ويدفن الحسنات ويخلق للبرئ جنايات

القصَّاب لا تَهُولُهُ كثرة الغنم

القلم سفير العقل ورسول الفكر وترجمان الذهن

الكبر أقبح وصف يسلب من الإنسان الفضائل ، ويكسبه النقائص والرذائل ، يوغر صدر الإخوان ويبعد مودة الخلان

الكذب ليس له حيلة .. والحسود ليس له راحة

الكرم ستار العيوب

الكلمة الطيبة صدقة

اللهم اغفر لي ذنبي ووسع لي في داري " أبو موسى الأشعري "

المتعب ينام على وسادة من الحجر ليستريح ، أما الكسلان فلن يجد الراحة فوق وسادة من الريش

المرء حيث يجعل نفسه

المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل " حديث شريف "

المرء مخبوء تحت لسانه

المرء مع مَنْ أحبَّ " حديث شريف "

المروءة اسم جامع للمحاسن كلها

المروءة صفة جامعة لصفات الكمال حاوية لمحاسن الخصال

المستبد عدو الحق ، عدو الحرية ، المستبد يتجاوز الحد ما لم ير حاجزا من حديد ، المستبد إنسان مستعد بالطبع للشر .

المصيبة العامّة يسهل تحملها

المعصية تورث الذل ولا بد فإن العز في طاعة الله عز وجل " ابن القيم "

المكثار كحاطب الليل

المنتصر لا يشعر بالتعب

الناس ثلاثة : فعالم رباني ، ومتعلم على سبيل نجاة ، والباقي همج رعاع أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح ( علي بن أبي طالب رضي الله عنه )

الناس معادن

الناس معادن كمعادن الذهب والفضة " حديث شريف "

النصيحة كالدواء ، كُلّما ازدادت مرارتها كانت أفضل

النفس مائلة إلى أشكالها والطير واقعة على أمثالها

الواجب أخفُّ من ريشة وأثقل من جبل

الوحدة خير من جليس السوء

الولد السار ريحان أبيه في حياته وخلف له بعد وفاته

اليقين يدعو إلى قصر الأمل ، وقصر الأمل يدعو إلى الزهد ، والزهد يورث الحكمة ، وهي تورث النظر في العواقب .

أم الجبان لا تفرح ولا تحزن . لأنه لا يأتي بخير ولا شر أينما توجه لجبنه

أمران لا ينفكان من كذب : كثرة المواعيد وشدة الاعتذار

إن الجواد قد يعثر

إن الحسنة في القلب وسعة في الرزق

إن الذنوب إذا تكاثرت طُبعَ على قلب صاحبها ( ابن القيم . الداء والدواء )

إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر

إن الكريم على الإخوان ذو مالٍ

إن الله طيب يحب الطيب

إن الله لا يستحي من الحق

إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه

إن الله يحب الحييّ المتعفف ، ويبغض الوقاح المُلحِف " حديث شريف "

إن المعاصي تنسي العبد نفسه " ابن القيم "

إن تلذّذت بالإثم فإن اللذة تزول والإثم باقٍ عليه

إن خيرا من الخير فاعله ، وإن شراً من الشر فاعله

إن طول الوحدة أفهم للفكر وطول الفكر دليل على طريق الجنة

إنك لا تجني من الشوك العنب

إن للسيئة ظلمة في القلب ..

إنما سمي القلب لتقلبه ، إنما مثل هذا القلب مثل ريشة بفلاة تقلبها الرياح ظهرها لبطنها ( أبو موسى الأشعري )

إنما يخشى الله من عباده العلماء

إن هذه القلوب أوعية ، فأشغلوها بالقرآن ، ولا تشغولها بغيره ( ابن مسعود رضي الله عنه )

إنه لا يخنق على جرته " يُضْرب لمن لا يمنع الكلام فهو يقول ما يشاء "

إني أرى الله تعالى ألقى عليك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية .

إن يكون الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة

أوثق العرى كلمة التقوى

أول الأصوات التي يستطيع الطفل تمييزها ، هو صوت الأم

أول الشجرة النواة " مثلٌ يُضرب للأمر الصغير يتولد منه الكبير "

أول الغزو أخرق " يضرب في قلة التجارب "

أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة

إياك والنميمة إنها تزرع الضغينة وتفرق بين المحبين

إياك ودمعة اليتيم ودعوة المظلوم

إياك وعداوة الرجال فإنها لن تعدمك غدر اللئيم

إياك وعقيلة الملح " يعنون المرأة الحسناء في المنبت السوء "

أي سوء أقبح من غدر يسوق إلى النفاق ، وأي عارٍ أفظع من نقض العهد إذا عدت مساوئ الأخلاق ( الأبشيهي )




باب الإحسان مفتوح لمن شاء دخله

بلُّو أرحامكم ولو بسلام " يضرب في صلة الأرحام "

بيضة اليوم خير من دجاجة الغد




تأمل إذا ما نِلتَ بالأمس لذةً : فأفنيتها هل أنتَ إلا كحالمٍ

تركك ما لا يعنيك يحقق لك ما يرضيك

تسمع بالمعيدي خيرٌ من أن تراه

تمام البَّرِ أن تعمل في السر عمل العلانية




ثلاث تجب مداراتهم : الملك المسلط ، المريض ، والمرأة

ثلاث من كُنَّ فيه كنَّ عيلة : المكر ، البغي ، النكث

ثمرة الشهرة الهلاك .. وثمرة الهوى الندامة

ثمرة الصبر نجح الظفر " يضرب في الترغيب في الصبر على ما يكره "



حافظ على الزهرة تأكل الثمرة

حب الدنيا رأس كل خطيئة " حديث شريف "

حدقتي عين الإنسان تتحركان عندما يحلم ببطء وأحياناً بعنف شديد

حزام الأمان أحد وسائل السلامة

حزام الأمان يقينا من آثار شدة التصادم

حسن التفكير والتدبير من أسس التوكل على الله

حُسنُ الجوار عمارةُ الدَّيار

حق على من طلب العلم أن يكون له وقار وسكينة والعلم حسن لمن رُزِقَ خيره ( مالك بن أنس )

حياة القلوب في معرفة الله ومحبته

حيث يسكب العسل يتجمع الذباب




خالف هواك ترشد

خذ ما تراه ودع شيئاً سمعت به

خذ من الدنيا ما أتاك ، وتول عما تولى عنك

خير الأمور أوسطها

خير الخلال حفظ اللسان

خير الكلام ما قلّ وجَلّ ، ودَلّ ، ولم يُملّ

خير الناس : أكثرهم إحساناً وأقومهم ميزاناً




جهاد النفس أفضل جهاد

جولة الباطل ساعة ، وجولة الحق إلى قيام الساعة




دار الظالمين خراب

دعامة العقل العلم

دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب

دقيقة صبر تمنحك سنوات سلام





رأس الحكمة مخافة الله " حديث شريف "

رب شهوة أورثت أهلها حزناً

رب صدفة خير من ألف ميعاد




زلّة الرَّجل ولا زلة اللسان




سُئل أبو بكر بن أبي مريم : ما تمام النعمة ؟ قال " أن تضع قدماً على الصراط وقدماً في الجنة "

سبهلل يعلو الأكم ( يضرب لمن يصعد في الأكام نشاطاً وفراغاً ) السبهلل : الفارغ .




( شبعان مقصور له ) يضرب لمن حسن حاله بعد الهزال ، مثل قوله " أسمنني " القيد والرقعة "




صاحب المعروف لا يقع .. وإن وقع وجد متكأ

صدر العاقل صندوق سره

صلاحُ القلب بالعمل ، وصلاح العمل بالنية

صيام العين غضها عن الحرام ، وإغماضها عن الفحشاء وإغلاقها عن المناهي




طَعْنُ اللَّسان أنقذُ مِن طَعْنِ السَّنانِ




عامل الناس كما تحب أن يعاملوك

عثرة القدم أسلم من عثرة اللسان

عجبت لمن يغسل وجهه ولا يغسل قلبه

عدو يجاهرك بالعداء خير من صديق زائف

عَرَّض للكريم ولا تباحث ( البحث : الصرف الخالص ، أي لا تبين حاجتك له ولا تصرح ، فإن التعريض يكفيه )

عقل المرأة في جمالها وجمال الرجل في عقله

علامة الجاهل ثلاث : العجب ، وكثرة المنطق فيما لا يعنيه وأن يُنهى عن شيء يأتيه ( أبو الدرداء رضي الله عنه )

عليكم بذكر الله تعالى فإنه شفاء ، وإياكم وذكر الناس فإنه داء ( عمر رضي الله عنه )

عندما يتوقّف المطر ننسى المظلّة

عندما يذهب الغضب يأتي الأسف

عندما يشيخ الثعلب تنتف وبره الغربان




غنم من سلم




فضيلة العقل الحكمة .. وفضيلة القلب الشجاعة

فطرة الرجل مصحوبة بحب الوطن

فقد الصبر أعظم من حوائج الدهر

فقر الجيب ولا كثرة العيب

في الصدقة فوائد ومنافع لا يحصيها إلا الله فمنها : أنها تقي مصارع السوء وتدفع البلاء وتطفئ الخطيئة وتحفظ المال وتجلب الرزق

في تغير الأحوال تُعرف معادن الناس

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق




قال ابراهيم التميمي : ما عرضتُ قولي على عملي إلا خشيت أن أكون مكذباً

قال ابن المقفع : من تزود بخمس خلال آنسته في كل غربة وقربن له البعيد ، وأكسبنه المعاشر والإخوان : كف الأذى وحسن الأدب ومجانبة الريب وكرم الخلق والنبل في العمل .

قال أبو عثمان : " الصَّبَّار هو الذي عود نفسه الهجوم على المكاره "

قال الأصمعي : رأيت أعرابياً قد أتت له مائه وعشرون سنة فقلت له ما أطال عمرك .............. فقال : تركت الحسد

قال الحسن : " إن الفتنة والله ما هي إلا عقوبة من الله عز وجل على الناس "

قال بعض الحكماء : الشعر قيد الأخبار ، وبريد الأمثال والشعراء أمراء الكلام وزعماء الفخار ولكل شيء لسان ، ولسان الدهر الشعر .

قال بعض الحكماء : اياك والعجلة فإن العرب كانت تكنيها أم الندامة لأن صاحبها يقول قبل أن يعلم ويجيب قبل أن يفهم ويعزم قبل أن يفكر

قال بن مسعود رضي الله عنه : الدنيا دار من لا دار له ومال من لا مال له ولها يجمع من لا عقل له .

قال بن مسعود رضي الله عنه : ما كرب نبي من الأنبياء إلا استغاث بالتسبيح

قال حكيم : راحة الجسم في قلة الطعام ، وراحة النفس في قلة الآثام وراحة القلب في قلة الاهتمام ، وراحة اللسان في قلة الكلام .

قال حكيم : ما أبعدَ ما فات ، وما أقربَ ما هو آت !!

قال رجل لعالم : مناظرة مثلك في الدين فرض والاستماع منك أدب ومذاكرتك تلقيح للعقل .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إياكم وخضراء الدمن "

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " تهادوا وتحابوا فإن الهداية تفتح الباب المصمت وتسل سخيمة القلب "

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يا أيها الناس عليكم بالسكينة فإن البر ليس بالإيضاع " والإيضاع هو الإسراع . رواه الإمام أحمد 1 /244،269

قال سفيان الثوري : ليس بفقيه من لم يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة

قال سفيان الثوري : " ما كان الله لينعم على عبد في الدنيا ويفضحه في الآخرة "

قال صلى الله عليه وسلم : " إن الرجل يحرم الرزق بالذنب يصيبه "

قال عبيد بن عمير " ليس الجزع أن تدمع العين ويحزن القلب ولكن الجزع القول السيء والظن السيء "

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه " الصبر مطية لا تكبو "

قلب الأحمق في فيه ، ولسان العاقل في قلبه ( نصح البلاغة )

قل خيراً تغنم .. واسكت عن الشر تسلم

قليل الحق يدفع كثير الباطل

قيدوا النعم بالشكر

قيل : الصبر هو الوقوف مع البلاء بحسن الأدب ( عدة الصابرين )

قِيلَ " زلة العالم يضرب بها الطبل وزلة جاهل يخفيها الجهل "




كالجراد لا يبقي ولا يذر

كان الناس ثمراً لا شوك فيه فصاروا شوكاً لا ثمر فيه " أبو ذر "

كُلُّ الصَّلاتِ إلى زوال إلا الصلة بالله ومن أجله

كل الناس يشترى ما عدا الأب والأم

كل شيء إذا كثر رخص إلا الأدب

كُل ما يعجبك وألبس ما يعجب الناس

كلمة حكمة لك من أخيك ، خير لك من مال يعطيك لأن المال يطغيك والحكمة تهديك ( آبان ابن سليم )

كُّل يعتقد بومته صقراً

كم من صائم أفسد صومه يوم فسد لسانه وساء منطقه واختل لفظه !! ليس المقصود من الصيام الجوع والظمأ بل التهذيب والتأديب

كن في الحرص على تفقّد عيوبك كعدوك

كن في المكاره صبوراً




لا اختيار مع الاضطرار ، مكره أخاك لا بطل

لا تؤاخ الأحمق ولا الفاجر ، أما الأحمق فمدخله ومخرجه شين عليك وأما الفاجر فيزين لك فعله ويود أنك مثله ( علي رضي الله عنه )

لا تبع هيبة الصمت بالرخيص من الكلام

لا تترك صديقك الأول فلا يطمئن إليك الثاني

لا ترم حجراً في البئر التي تشرب منها

لا تزال غنياً ما دمتَ سويّاً

لا تشاور في أمرك إلا الذين يخشون الله

لا تطلب ما لست له مستحقاً

لا تعترض فيما لا يعنيك

لا تعمل عملاً لا ينفعك

لا تعهد إلى الذئب رعاية القطيع

لا تكن كثير الحلاوة فتُبلع ، ولا كثير المرارة فتُبصق

لا تكن للعيش مجروح الفؤاد

لا تمازح الشريف فيجترئ عليك ولا كبيراً فيحقد عليك

لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن أنظر إلى من عصيت

لا خير في لذة تعقبها ندامة

لذة العفو أطيب من لذة التشفي

لا رأي لكذوب

لا صغيرة مع الإصرار ولا كبيرة مع الإستغفار

لا عز لمن طلب العز بحسبه

لا عمل لمن لا نية له

لقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم الطاعم الشاكر بمنزلة الصائم الصابر

لكل مجتهدٍ نصيب

للحق صوت فوق كل صوت

للسعادة أسس ثلاث هي : أن يكون صافيا فكريا ، طاهرا نفسيا ، وسليما جسديا

لم أسمع في المواعظ أبلغ وأوجز من قول من قال : إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل فيهما ( بن شمعون الواعظ )

لن يهلك من قصد

لو نظر الجمل لسنمه كان كَدَمَهُ

ليس الفخر في أن تقهر قوياً بل في أن تنصف ضعيفاً

ليس المهم أن تكسب الدنيا لتخسر نفسك

ليست الشجاعة أن تقبل الرأي الذي يعجبك بل الشجاعة أن تتقبل الرأي الآخر " أحمد حسن الزيات "

ليس للمختال في حسن الثناء نصيب

ليس هذا بعشك فادرجي أي ليس هذا من الأمر الذي لك فيه حق فدعيه

لا يسود سيئ الخلق

لا يُعرف الحليم إلا عند الغضب

لا يفزعُ البازي من صِياح الكركي




ما اشتد خطب إلا وأعقبه فرح ولا أنسد باب إلا سوف ينفرج

ما اشتريت بمالك أغلى من عرضك

ما تزاحمت الظنون على أمر مستور إلا كشفته

ما جزاء الإحسان إلا الإحسان

ما خاب من استشار

ما زال مع الصبر الظفر والأنس ، ومع الجزع الكدر واليأس

ما زلت أشرب ولا أروى ، فلما عرفت الله رويت من غير شربٍ

ما ضُرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب ، وما غضب الله على قوم إلا نزع الرحمة من قلوبهم " مالك بن دينار "

ما عاش من عاش جباناً

ما غنيّ إلاّ وجه الله

ما مات من مات شجاعاً

محادثة اللئيم ندامة

مرآة العواقب في يدي ذي التجارِب

من اتق الله وقاه .. ومن توكل عليه كفاه

من أجار جاره أعانه الله وأجاره

من أحسن عبادة الله في شبيبته لقّاه الله الحكمة في سنَّه

من أراد أن يصطاد قلوب الرجال نثر لها حب الإحسان

من أعطى التوبة لم يُمنع القبول

من أعطى الشكر لم يُمنع المزيد

من أعطى وقت الحاجة كانت عطيته مضاعفة

من أغلق عن ضيفه بابه ذم إليه خلقه وآدابه

من أسباب السعادة بر الوالدين

من استطال الطريق ضعف مشيه

من أفضل البر العفو عن القدرة

من أكرمك أسرك بالإحسان

من الجهل صحبة الجهّال

من الحبّة تطلع الشجرة

من الحبة تنشأ الشجرة

من ألقى عنه حب المال فقد استراح

من آمن الزمان خانه

من أنفع الأدوية : الإلحاح في الدعاء " ابن القيم "

من ترك فضول الضحك مُنحَ الهيبة

من ترك فضول الطعام مُنحَ لذة العبادة

من ترك فضول الكلام مُنحَ الحكمة

من ترك فضول النظر مُنحَ الخشوع

من تعلم القرآن عظمت قيمته

من جاد ساد ، ومن بخل رذل ، وإنَّ أجود الناس من أعطى من لا يرجوه ( الحسن بن علي )

من جاد ساد ومن ساد شاد وخير المال ما أفاد حمداً ونفى ذماً وصان عرضاً وأدى فرضاً

من جرى في ميدان أمله عثر في عنان أجله .

من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه " حديث شريف "

من حفظ اللسان سلم في الدنيا والآخرة

من خاف الله خوف الله منه كل شيء ومن لم يخف الله خوفه الله من كل شيء

من خاف سلم ، ومن اعتبر أبصر ، ومن أبصر فهم

من خير الاختيار صحبة الأخيار

من ركب المعاصي لبس المخازي

من ستر عورة مسلم في الدنيا ستر الله عورته في الآخرة " حديث شريف "

من سمع بفاحشة فأفشاها فهو كالذي أتاها

من شرار الناس من أكرمه الناس إتقاء لسانه

من عادى من دونه ذهبت هيبته

من عجز عن الجواب ضحك من غير عجاب

من عَذُب لسانه كثر إخوانه

من عرف ربه أحبه ، ومن عرف الدنيا زهد فيها ( الحسن البصري )

من علامات المخذولين العمل بالظن وترك اليقين

من عوّد نفسه الشر حرمها الخير

من غشنا فليس منا

من قال مالا ينبغي سمع مالا يشتهي ومن كثر كلامه كثر سقطه

من كان منطقه في غير ذكر فقد لغا

من كان نظره في غير اعتباره فقد سها

من لبس ثوب الحياء استوجب من الخلق الثناء ، ومالت إليه القلوب ونال كل أمر محبوب ، ومن قل حياؤه قلَّ أحباؤه

من لم يرض بالقضاء فليس لحمقه دواء

من لم يصبر على البلاء لم يرض بالقضاء

من لم يكن كلامه حكمة فهو لغو ، ومن لم يكن سكوته تفكرا فهو سهو ، من لم يكن نظره اعتباراً فهو لهو ( الحسن البصري )

من لا يُعلّم ولده مهنه ، يُعلّمه مهنة السرقة

من مدح الرجل بما ليس فيه فقد بالغ في ذمّه

من نطق في غير خير فقد لغا

من هز بيت جاره سقط بيته

من وضع نفسه دون قدره رفعه الناس فوق قدره

من وعد أخاه جهراً فقد فضحه

من يخاف الله يخافه الأسد

من يستحي من الناس ولا يستحي من نفسه فلا قدر لنفسه عنده

مهنة جيدة أفضل من ميراث وفير



نار الفرقة حرها شديد

نسيان الموت صدأ القلب

نوّر مشيبك .. لا تظلمه بالمعصية



هل تعلم أن : عثرة اللسان أشد من عثرة القدم

هل يستقيم الظل والعود أعوج ؟

هناك أربع طرق لإضاعة الوقت : الفراغ ، الإهمال ، وإساءة العمل ، والعمل في غير وقته .



ويل للظالم من يوم المظالم



يا حبذا المال أصون به عرضي وأرضي به ربي

يأكل الحسد الحاسدين كما يأكل الصدأ الحديد .

يا معشر الأغنياء لكم أقول : استكثروا من الحسنات فإن ذنوبكم كثيرة ويا معشر الفقراء لكم أقول : أقلوا من الذنوب فإن حسناتكم قليلة

يبدو العَالمُ مظلماً لمن يُغطّي عينيه

يسروا ولا تعسروا

يُعرَفُ الخشبُ من لِحائهِ

يعرف الذهب عند امتحانه ، والرجل في الآمة

يكفيك من شرف الصدق أن الصادق يقبل قوله في عدوه ، ومن دناءة الكذب أن الكاذب لا يقبل قوله في صديقه ( الأحنف )

◽️◽️

✍ جمع وإعداد : حورية الدعوة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق