أحد أكبر أعداء النجاح هم الأهل والأصدقاء
حسب الكثير من الدراسات، هل لأنهم أشرار؟
بالطبع لا
بالطبع لا
ولكن تعود لأسباب كثيرة
منها الخوف عليك من المجهول
أو الخوف بأن تصبح أفضل منهم وتتركهم،
ببساطة دافع فطري في جميع البشر
ولكنه مدمر إذا استسلمنا له،
اذا ما يجب علينا فعله؟
ببساطة البحث عن بيئة تناسب أفكارك وطموحاتك والجلوس معهم معظم وقتك واكتساب مهارات جديدة والارتقاء سويا إلى مستويات أعلى، من دون قطع علاقاتك بمحيطك السابق ولكن خفف من ساعات جلوسك معهم قدر الإمكان.
الفكرة الرئيسية هنا : إذا أردت أن تحلق مع النسور فلا تضيع وقتك مع الدجاج.
📚 من كتاب الخيتانا
المؤلف عادل باهميم
◽️◽️
✍ حورية الدعوة: تعقيبا على ما ذكره المؤلف
أذكر أن أعظم الأهداف والطموحات والأمنيات
أعظمها وأسماها وأعلاها ما كانت أخروية لله وفي الله
اذا فعلت ذلك تحقق الفوز والنجاح وأسعد الأمنيات والطموحات في دنياك وآخرتك
« وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ »
« وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ »
« إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا »
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له)
✍ تحرير : حورية الدعوة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »