مليء بالمواقف والألوان
ليس هناك أكثر 🌸 محبة وأصدق وأخلص 🌸
من حبّ الوالدين ♡
(من أُعطي حظه من الرفق فقد أُعطي حظه من الخير)
تذهب كل هموم الدنيا عنا
بمجرد أن نرى ابتسامتهما ورضاهما عنا🌴
في الثالثة عشر من عمري صلّيت الظهر في أقل من دقيقة، وبعد السلام التفتّ لأجد والدي - رحمه الله - يقف عند باب الحجرة بابتسامة وسؤال: "اش الحاجة اللي بتفوت الإنسان وهو يتكلّم مع قاضي الحاجات؟"
كان هذا السؤال فقط طريقته في إرشادي، ومن حينها كل صلاة تذكّرني به سيّد الأحباب.
الرد وتعليقات على تغريدة توكاف :
د. عبد الاله الحيزان
"اش الحاجة اللي بتفوت الإنسان وهو يتكلّم مع قاضي الحاجات؟"
عندما يتحدث الكبار
تأتي الحكمة في ثوب النصيحة بلسان المحبة
رحم الله والديك ووالدينا أجمعين
هِندعبدالله :
تذكرت ابوي الله يرحمه وهو قبل يروح يأذن لصلاة الفجر يقولنا شوفوا من تبون يضحك الله ولا الشيطان
اذا تبون الله يضحك قوموا صلوا
واذا تبون الشيطان يفرح كملوا نوم ،
وهذي اللي خلتنا دايم نبي الله يضحك والشيطان يُغلب♥️♥️.
د. منصور القطري :
سكب الابنُ القهوة للضيوف فانسكبت منه على الأرض .. فلم يغضب الأب ولم يصرخ بل أبتسم وقال : وللأرض من كأس الكرامِ نصيبُ..
تربية تعزز الثقة بالنفس ..
رحم الله والديك
سَحـابُ الرّيـاض :
ذكرت أبي قبل وفاته بعام دخل من العشاء فوجدني لم أصل بعد، فقال عليه شآبيب رحمته:
"صلِ يا سارة وألحقيها بما يسد خِلالها، ولا تفوتي فضل التبكير والنافلة"، ثم استشهد بالثوب الخرق المرقع على فضل النافلة وكان يحب التوجيه بالمثل
واليوم كلما غفلت عن العشا بدا لي ويده على مقبض الباب إلا صوته
حنين🍭 :
تذكرت عمر رضي الله عنه لما شاف وضوء رجل ناقص قاله شوف وضوئي وعلمني ايش الغلط💘
أ/ مرام :
مع أنه الصلاة فرض لا يتطلب مؤديه المدح والثناء لكن دائما والدي رحمة الله عليه لما يمر أثناء ما أصلي يثني علي ويمتدح بلهحة سعيدة💔 صرت أتعمد أحيانا أصلي في مكان منكشف حتى يراني وأسعده
إبراهيم سعد عسيري :
رحمهم الله جيل صفوة حياتهم طيبة كلها ذكر وتسبيح وحمد وتهليل وتكبير
إن خرجوا من البيت ذكروا الله وإن دخلوا كذلك
ذكر دائم هكذا كان حال والدي ووالدتي رحمهما الله وجميع موتى المسلمين/كان حريصين على صلاتنا / أذكر أمي رحمها الله تذكر اسم الله وهي تطبخ وهي تفتح آنية الأكل والطبخ ذكرا دائم.
◽️◽️
✍ تحرير : حورية الدعوة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قالت الملائكة : ولك بمثل »
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق